وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب ۚ وإن الدار الآخرة لهي الحيوان ۚ لو كانوا يعلمون ٦٤ فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ٦٥ ليكفروا بما آتيناهم وليتمتعوا ۖ فسوف يعلمون ٦٦ أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم ۚ أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون ٦٧ ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه ۚ أليس في جهنم مثوى للكافرين ٦٨ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ۚ وإن الله لمع المحسنين ٦٩
صدق الله العظيم. نهاية سورة العنكبوت. مكية نزلت بعد
الروم وقبل
المطفّفين