< عشوائي >
سُورَةُ ص
مكية وآياتها ٨٨ نزلت بعد القمر وقبل الأعراف
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ
ص ۚ وَالقُرآنِ ذِي الذِّكرِ ١ بَلِ الَّذينَ كَفَروا في عِزَّةٍ وَشِقاقٍ ٢ كَم أَهلَكنا مِن قَبلِهِم مِن قَرنٍ فَنادَوا وَلاتَ حينَ مَناصٍ ٣ وَعَجِبوا أَن جاءَهُم مُنذِرٌ مِنهُم ۖ وَقالَ الكافِرونَ هٰذا ساحِرٌ كَذّابٌ ٤ أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلٰهًا واحِدًا ۖ إِنَّ هٰذا لَشَيءٌ عُجابٌ ٥ وَانطَلَقَ المَلَأُ مِنهُم أَنِ امشوا وَاصبِروا عَلىٰ آلِهَتِكُم ۖ إِنَّ هٰذا لَشَيءٌ يُرادُ ٦ ما سَمِعنا بِهٰذا فِي المِلَّةِ الآخِرَةِ إِن هٰذا إِلَّا اختِلاقٌ ٧ أَأُنزِلَ عَلَيهِ الذِّكرُ مِن بَينِنا ۚ بَل هُم في شَكٍّ مِن ذِكري ۖ بَل لَمّا يَذوقوا عَذابِ ٨ أَم عِندَهُم خَزائِنُ رَحمَةِ رَبِّكَ العَزيزِ الوَهّابِ ٩ أَم لَهُم مُلكُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما ۖ فَليَرتَقوا فِي الأَسبابِ ١٠ جُندٌ ما هُنالِكَ مَهزومٌ مِنَ الأَحزابِ ١١ كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وَعادٌ وَفِرعَونُ ذُو الأَوتادِ ١٢ وَثَمودُ وَقَومُ لوطٍ وَأَصحابُ الأَيكَةِ ۚ أُولٰئِكَ الأَحزابُ ١٣ إِن كُلٌّ إِلّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ ١٤
< عشوائي >
ملاحظات وتعليمات
Notes and Instructions
اضغط المثلثات قبل وبعد رقم الصفحة للانتقال إلى الصفحات قبل وبعد.
Click or tap the triangles before and after the page number to go to the pages before and after.