< عشوائي >
سُورَةُ آل عمران
مدنية وآياتها ٢٠٠ نزلت بعد الأنفال وقبل الأحزاب
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ
الم ١ اللَّهُ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ الحَىُّ القَيّومُ ٢ نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتٰبَ بِالحَقِّ مُصَدِّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وَأَنزَلَ التَّورىٰةَ وَالإِنجيلَ ٣ مِن قَبلُ هُدًى لِلنّاسِ وَأَنزَلَ الفُرقانَ ۗ إِنَّ الَّذينَ كَفَروا بِـٔايٰتِ اللَّهِ لَهُم عَذابٌ شَديدٌ ۗ وَاللَّهُ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ ٤ إِنَّ اللَّهَ لا يَخفىٰ عَلَيهِ شَيءٌ فِى الأَرضِ وَلا فِى السَّماءِ ٥ هُوَ الَّذى يُصَوِّرُكُم فِى الأَرحامِ كَيفَ يَشاءُ ۚ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ العَزيزُ الحَكيمُ ٦ هُوَ الَّذى أَنزَلَ عَلَيكَ الكِتٰبَ مِنهُ ءايٰتٌ مُحكَمٰتٌ هُنَّ أُمُّ الكِتٰبِ وَأُخَرُ مُتَشٰبِهٰتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذينَ فى قُلوبِهِم زَيغٌ فَيَتَّبِعونَ ما تَشٰبَهَ مِنهُ ابتِغاءَ الفِتنَةِ وَابتِغاءَ تَأويلِهِ ۗ وَما يَعلَمُ تَأويلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرّٰسِخونَ فِى العِلمِ يَقولونَ ءامَنّا بِهِ كُلٌّ مِن عِندِ رَبِّنا ۗ وَما يَذَّكَّرُ إِلّا أُولُوا الأَلبٰبِ ٧ رَبَّنا لا تُزِغ قُلوبَنا بَعدَ إِذ هَدَيتَنا وَهَب لَنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الوَهّابُ ٨ رَبَّنا إِنَّكَ جامِعُ النّاسِ لِيَومٍ لا رَيبَ فيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لا يُخلِفُ الميعادَ ٩
< عشوائي >
ملاحظات وتعليمات
Notes and Instructions
اضغط المثلثات قبل وبعد رقم الصفحة للانتقال إلى الصفحات قبل وبعد.
Click or tap the triangles before and after the page number to go to the pages before and after.
اضغط المثلثات الصغيرة أعلى الإطار وأسفله إلى اليمين لعرض فهرس الأجزاء حيث يمكنك الانتقال إلى أي جزء أو حزب أو ثلاثة أرباع أو نصف أو ربع أو أية صفحة بداخله.
Click or tap the small triangles above and below the frame on the left to display the Juz Table of Contents where you can go to any Juz, Hizb, ¾, ½, ¼, or any page within.