< عشوائي >
يا عِبادِ لا خَوفٌ عَلَيكُمُ اليَومَ وَلا أَنتُم تَحزَنونَ ٦٨ الَّذينَ آمَنوا بِآياتِنا وَكانوا مُسلِمينَ ٦٩ ادخُلُوا الجَنَّةَ أَنتُم وَأَزواجُكُم تُحبَرونَ ٧٠ يُطافُ عَلَيهِم بِصِحافٍ مِن ذَهَبٍ وَأَكوابٍ ۖ وَفيها ما تَشتَهيهِ الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعيُنُ ۖ وَأَنتُم فيها خالِدونَ ٧١ وَتِلكَ الجَنَّةُ الَّتي أورِثتُموها بِما كُنتُم تَعمَلونَ ٧٢ لَكُم فيها فاكِهَةٌ كَثيرَةٌ مِنها تَأكُلونَ ٧٣ إِنَّ المُجرِمينَ في عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدونَ ٧٤ لا يُفَتَّرُ عَنهُم وَهُم فيهِ مُبلِسونَ ٧٥ وَما ظَلَمناهُم وَلٰكِن كانوا هُمُ الظّالِمينَ ٧٦ وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ ۖ قالَ إِنَّكُم ماكِثونَ ٧٧ لَقَد جِئناكُم بِالحَقِّ وَلٰكِنَّ أَكثَرَكُم لِلحَقِّ كارِهونَ ٧٨ أَم أَبرَموا أَمرًا فَإِنّا مُبرِمونَ ٧٩ أَم يَحسَبونَ أَنّا لا نَسمَعُ سِرَّهُم وَنَجواهُم ۚ بَلىٰ وَرُسُلُنا لَدَيهِم يَكتُبونَ ٨٠ قُل إِن كانَ لِلرَّحمٰنِ وَلَدٌ فَأَنا أَوَّلُ العابِدينَ ٨١ سُبحانَ رَبِّ السَّماواتِ وَالأَرضِ رَبِّ العَرشِ عَمّا يَصِفونَ ٨٢ فَذَرهُم يَخوضوا وَيَلعَبوا حَتّىٰ يُلاقوا يَومَهُمُ الَّذي يوعَدونَ ٨٣ وَهُوَ الَّذي فِي السَّماءِ إِلٰهٌ وَفِي الأَرضِ إِلٰهٌ ۚ وَهُوَ الحَكيمُ العَليمُ ٨٤ وَتَبارَكَ الَّذي لَهُ مُلكُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما وَعِندَهُ عِلمُ السّاعَةِ وَإِلَيهِ تُرجَعونَ ٨٥ وَلا يَملِكُ الَّذينَ يَدعونَ مِن دونِهِ الشَّفاعَةَ إِلّا مَن شَهِدَ بِالحَقِّ وَهُم يَعلَمونَ ٨٦ وَلَئِن سَأَلتَهُم مَن خَلَقَهُم لَيَقولُنَّ اللَّهُ ۖ فَأَنّىٰ يُؤفَكونَ ٨٧ وَقيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هٰؤُلاءِ قَومٌ لا يُؤمِنونَ ٨٨ فَاصفَح عَنهُم وَقُل سَلامٌ ۚ فَسَوفَ يَعلَمونَ ٨٩
صدق الله العظيم. نهاية سورة الزخرف. مكية نزلت بعد الشورى وقبل الدّخان
< عشوائي >
ملاحظات وتعليمات
Notes and Instructions
اضغط المثلثات قبل وبعد رقم الصفحة للانتقال إلى الصفحات قبل وبعد.
Click or tap the triangles before and after the page number to go to the pages before and after.
اقرأ القرآن الكريم كله ملونا بالكامل، حيث تولد ألوان وأشكال الصفحات بشكل متنوع حيث لا يتكرر التركيب نفسه مرتين أبدا. القرآن هو العهد الخاتم والفاصل من الله الواحد الأحد لكافة الناس من جميع الألوان والأشكال.
Read the entire Holy Quran in full color. Pages diversely generate their colors and shapes so that the same scheme never repeats twice. The Quran is the conclusive Final Testament of the One and Only God for all people of all colors and shapes.