أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّىٰ ٣٣ وَأَعْطَىٰ قَلِيلًا وَأَكْدَىٰ ٣٤ أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَىٰ ٣٥ أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ ٣٦ وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ ٣٧ أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ٣٨ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ ٣٩ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ ٤٠ ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ ٤١ وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ ٤٢ وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ ٤٣ وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا ٤٤ وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ ٤٥ مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَىٰ ٤٦ وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرَىٰ ٤٧ وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَىٰ وَأَقْنَىٰ ٤٨ وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَىٰ ٤٩ وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَىٰ ٥٠ وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَىٰ ٥١ وَقَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَىٰ ٥٢ وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَىٰ ٥٣ فَغَشَّاهَا مَا غَشَّىٰ ٥٤ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ ٥٥ هَٰذَا نَذِيرٌ مِّنَ النُّذُرِ الْأُولَىٰ ٥٦ أَزِفَتِ الْآزِفَةُ ٥٧ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ ٥٨ أَفَمِنْ هَٰذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ ٥٩ وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ ٦٠ وَأَنتُمْ سَامِدُونَ ٦١ فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا ۩ ٦٢
صدق الله العظيم. نهاية سورة النجم. مكية نزلت بعد
الإخلاص وقبل
عبس